أكدت مصادر فلسطينية مطلعة، الثلاثاء، أن وفداً أمنياً تابعا للرئاسة الفلسطينية وصل العاصمة المصرية القاهرة في طريقه الى
عاهد ابو يونس
رام الله-فلسطين برس
قطاع غزة من أجل إجراء الترتيبات الأمنية واللوجستية لزيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس الى القطاع".
وقالت المصادر في تصريحات صحافية هناك وفد أمني كبير وصل القاهرة للدخول برفقة وفد أمني مصري عبر معبر رفح الى قطاع غزة، للترتيب لزيارة أبو مازن الى القطاع، مضيفة " بأن الوفد بإنتظار الوفد الأمني المصري الذي من المقرر أن يرافق الوفد الفلسطيني للمباشرة بإجراءات أمنية هناك لتأمين زيارة الرئيس أبو مازن".
وأضافت المصادر" أن موعد زيارة الرئيس أبو مازن للقطاع لم يحدد حتى الآن، وذلك بسبب الأوضاع الداخلية الفلسطينية وتوجهات السلطة لدى الجمعية العمومية للأمم المتحدة من أجل الإعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود الرابع من حزيران 67، وكذلك هناك العديد من المتغيرات التي طرأت على الساحة الفلسطينية، وإنشغال أبو مازن بالمشاورات الدولية بشأن مسار المفاوضات المتوقفة مع إسرائيل".
وأكدت المصادر" أن الوفد الأمني المصري الذي كان مقررا وصوله الى القطاع الأسبوع الجاري، أرجأ زيارته لينضم للوفد الأمني الفلسطيني لاجراء الترتيبات الأمنية لزيارة الرئيس".
ويواصل الرئيس أبو مازن، إجراء الإتصالات والمشاورات مع عدد من الزعماء العرب في مسعى للحصول على تأييد لمبادرته وإقناع حركة حماس الحاكمة في القطاع بقبول مضمون المبادرة، وعدم الدخول في حوارات كما تطالب الحركة، في وقت، أبدت القيادة المصرية، إستعدادها لتسهيل دخول الرئيس أبو مازن للقطاع عبر معبر رفح الحدودي".
عاهد ابو يونس
رام الله-فلسطين برس
قطاع غزة من أجل إجراء الترتيبات الأمنية واللوجستية لزيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس الى القطاع".
وقالت المصادر في تصريحات صحافية هناك وفد أمني كبير وصل القاهرة للدخول برفقة وفد أمني مصري عبر معبر رفح الى قطاع غزة، للترتيب لزيارة أبو مازن الى القطاع، مضيفة " بأن الوفد بإنتظار الوفد الأمني المصري الذي من المقرر أن يرافق الوفد الفلسطيني للمباشرة بإجراءات أمنية هناك لتأمين زيارة الرئيس أبو مازن".
وأضافت المصادر" أن موعد زيارة الرئيس أبو مازن للقطاع لم يحدد حتى الآن، وذلك بسبب الأوضاع الداخلية الفلسطينية وتوجهات السلطة لدى الجمعية العمومية للأمم المتحدة من أجل الإعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود الرابع من حزيران 67، وكذلك هناك العديد من المتغيرات التي طرأت على الساحة الفلسطينية، وإنشغال أبو مازن بالمشاورات الدولية بشأن مسار المفاوضات المتوقفة مع إسرائيل".
وأكدت المصادر" أن الوفد الأمني المصري الذي كان مقررا وصوله الى القطاع الأسبوع الجاري، أرجأ زيارته لينضم للوفد الأمني الفلسطيني لاجراء الترتيبات الأمنية لزيارة الرئيس".
ويواصل الرئيس أبو مازن، إجراء الإتصالات والمشاورات مع عدد من الزعماء العرب في مسعى للحصول على تأييد لمبادرته وإقناع حركة حماس الحاكمة في القطاع بقبول مضمون المبادرة، وعدم الدخول في حوارات كما تطالب الحركة، في وقت، أبدت القيادة المصرية، إستعدادها لتسهيل دخول الرئيس أبو مازن للقطاع عبر معبر رفح الحدودي".
